منتديات حسام الرسام
الاميــــره لورا (الجزء السادس والاخير 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الاميــــره لورا (الجزء السادس والاخير 829894
ادارة المنتدي الاميــــره لورا (الجزء السادس والاخير 103798
منتديات حسام الرسام
الاميــــره لورا (الجزء السادس والاخير 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الاميــــره لورا (الجزء السادس والاخير 829894
ادارة المنتدي الاميــــره لورا (الجزء السادس والاخير 103798
منتديات حسام الرسام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا وسهلا بكم في منتديات حسام الرسام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهلا وسهلا بكم زوار واعضاء منتدى حسام الرسام  تفضلو معنا اسعد الاوقات

 

 الاميــــره لورا (الجزء السادس والاخير

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
صاحب الموقع
Admin


الاوسمة الذهبية : الاميــــره لورا (الجزء السادس والاخير Xxtt8
اوسمة هاذا العام : الاميــــره لورا (الجزء السادس والاخير 76863660dx9
الاميــــره لورا (الجزء السادس والاخير (mms)6
sms :

لا تسألني عن الندى فلن يكون ارق من صوتك
ولا تسألني عن وطني فقد اقمته بين يديك
ولا تسألني عن اسمي فقد نسيته عندما احببتك




الاميــــره لورا (الجزء السادس والاخير Tamauz
توقيعك : الاميــــره لورا (الجزء السادس والاخير Mms-18

رقم العضويه : 1237
تاريخ التسجيل : 27/01/2010
الدولة : الاميــــره لورا (الجزء السادس والاخير 3dflag12
المشاركات : 424
العمر : 30
الهواية : الاميــــره لورا (الجزء السادس والاخير Painti10
المزاج : وسط
ذكر تعاليق : احبك و اغار اعليك و ابروحي اضمك اتمنه ورده اصير كساع اشمك ساعتي

الاميــــره لورا (الجزء السادس والاخير Empty
مُساهمةموضوع: الاميــــره لورا (الجزء السادس والاخير   الاميــــره لورا (الجزء السادس والاخير Icon_minitimeالأربعاء يونيو 02, 2010 9:07 am


جلس مارك على حافة النهر صامتا وقد غطى وجهه بيديه من شده الصدمة أما لورا كانت تبكي من شدة الحزن بعدما أفاقها مارك من حاله الإغماء لم تعرف ماذا تفعل فلشخص الذي أحبته وأحبها بصدق يستحيل ارتباطهما معا.
قطع مارك حبل الصمت قائلا :ـ لورا هل مازلتِ تحبيني لحد ألان ؟أم إن حبكِ لي زال بسبب العداوة بين عائلتينا؟ هل كرهتني؟ بسبب كرهكِ لأهلي وعائلتي؟وأيضا لأني ابن الملك لويس؟
أجابت لورا :ـ كيف لك أن تقول هذا الكلام فانا احبك يا مارك رغم كل شيء لقد أحببتك لشخصك وليس لعائلتك أحببتك لأنك مارك الرجل الشهم الشجاع أحببت فيك عقلك الكبير وكرمك ورجولتك دون أن اعرف أنت ابن من أو من تكون .........لا يهمني من والدك أو الى من تنتمي بل يهمني قلبك وذاتك ...........هذا بالنسبةِ لي أما بالنسبة لك فإذا كنت قد كرهتني لأنني بنت عدوك الملك ريتشارد فبهذه الحالة لا استطيع أن أجبرك على أن تحبني.
بقي مارك ينضر الى لورا دون أن يتكلم ، فأحست لورا بأنه لم يعد يريدها وانه كرهها لأنها هي أيضا عدوته ، فقررت أن تنسحب من حياته والى الأبد ،فذهبت نحو الفرس لكي تذهب من حيث أتت فقالت له وهي تصعد على ظهر الفرس :ـ لا تقلق سأنسحب من حياتك وإلى الأبد ولن اظهر ثانيه ولكن اِعلم رغم كل الظروف ورغم كونك أبن ألد أعداؤنا إلا انك حبيبي وستبقى حبيبي الى الأبد.
انطلقت لورا على ظهر الحصان وهي تذرف الدموع من شدة الألم ، وبينما اخذ الفرس يجري بها سمعت صوت مارك ينادي :ـ لورا .... لورا ......عودي يا لورا...... أريد أن أتكلم معكِ.
أمتطى مارك الفرس ولحق بها وعندما أصبح حصانه بجانب حصانها قال لها:ـ لورا أرجوكِ لا ترحلي امنحيني فرصة لكي أتمكن من الحديث معكِ... لورا توقفي.
توقفت لورا وهي تبكي بحرقه وألم ،نزل مارك من على ظهر الحصان واتجه نحو لورا وأنزلها هي أيضا وعانقها وهي تبكي فهمس بأذنها وهو يمسح بيده دموعها :ـ حبيبتي لن أتركك فحياتي بلا معنى من دونك..... لا تحزني كاد قلبي يتقطع عندما أخذتي الفرس وتركتني .
قالت لورا:ـ هل تقصد بأنك لم تتغير مشاعرك نحوي؟!
قال مارك:ـ طبعا !أن من يحب حبا حقيقيا لا يستطيع أن يكره من يحب خصوصا أذا كان السبب ليس بيده أو غير مسئول الحبيب عنه .
أطمئنت لورا لكلام مارك لكن ليس هذا كل شيء فهناك عقبه كبيره يجب أنت يزيلوها وهي أهلهما , فكيف سيرتبطان معا ؟
جلسا لورا ومارك وكانت الحيرة واضحة على وجهيهما وكان الصمت سائدا فقطعت لورا حاجز الصمت قولها:ـ مارك ماذا قررت أن نفعل بهذه المصيبة ؟
أجاب مارك بحيرة :ـ لا أعرف فالمسئله ليست هينة ولا سهله وتتطلب تفكير طويل ودقيق للوصول الى حل جيد.
نهضت لورا وأدركت أنها تأخرت كثيرا على أهلها فربما يقلقون عليها ،فاتفقت مع مارك بأنها ستفكر جيدا بحل وأنها ستحاول إيجاد حل وحالما تجده ستأتي إليه وتخبره ،ووعدها هو أيضا بالتفكير في أيجاد حل.
ذهبت لورا الى القصر ونامت في فراشها طوال الليل وهي تفكر بحل ....... أما مارك فبدا بالتفكير هو أيضا للوصول الى حل يجعله يفوز بحبيبته لورا . كانت حبهما لبعضهما جارفا وحقيقيا يستحق المجازفة لاستمراره .
ذهبت لورا الى مارك فوجدته جاسا يفكر ،جلست بجانبه بعدما تبادلا التحية وقالت له :ـ حبيبي هل توصلت الى حل؟
أجاب مارك :ـ وأنتِ ؟
قالت له :ـ لقد خطرت ببالي فكرة ؟.......بصراحة أنا منذ وقت طويل وتحديدا بعدما قُتِل أخي بآخر حرب جرت بين المملكتين طلبت من والدي أن نضع حدا لكل تلك الحروب وأن نتصالح مع مملكتكم أو على الأقل نضع هدنه، لكن والدي رفض ......... ففكرت ألان بأن أعيد فتح الموضوع وكذلك أنت أيضا تحاول أن تقنع والدك لعله يقتنع خصوصاً أن لدينا سبب قوي هو حبنا فيجب أن يرضخوا لنا لأن حبنا هو أجمل بكثير من عداواتهم وكرههم لبعضهم ......... فلنصارح والدينا بحقيقة مشاعرنا.......... ما رأيك؟
رحب مارك بالفكرة وقال:ـ بصراحة أنا أيضا كنت دائما أطلب من والدي وضع حداً لهذه العداوات وكان أبي يرفض وكنت أرفض أنا أيضا عندما يطلب مني والدي المشاركة معهم في الحروب وكنت دائما أقضي وقتي بالصيد هنا مما يسبب استياء والدي مني .
أتفق الحبيبان على أن يحاولان أقناع والديهما وسيصبران على تعجرفهما ورفضهما دون يأس .
ذهبت لورا الى القصر وطلبت من والدها ووالدتها أن يصغيا إليها لكي تكلمهم بموضوع مهم بالنسبة للكل.
تنهدت لورا الصعداء قبل أن تتكلم لأنها تعرف ردة فعل أهلها فقالت لورا بشجاعة وإصرار:ـ أبي أمي أنا أحببت شخصاً من كل جوارحي ولا أستطيع العيش بدونه وقد اتفقنا على الزواج لذا أريد منكما أن تباركا زواجنا بالموافقة .
أبتسم الوالدان فرحاً وقال الأب :ـ حبيبتي ومن سعيد الحظ هذا وماذا يعمل ؟ هل يا ترى يليق بابنتي الوحيدة الغالية الأميرة لورا ؟
قالت لورا وهي تحاول أن تخفي ارتباكها فقد كانت دقات قلبها تنبض بسرعة وكأنها تكاد أن تسمعها:ـ نعم أبي أنه إنسان بمعنى ألكلمه فهو بغاية النبل والطيبة وبغاية الأدب والأخلاق العالية .
قال الأب :ـ هل أعرفه ؟
قالت لورا:ـ نعم لكن عن بعد لم تختلط به ولم تتكلم معه........ لو جلست معه يا أبي وتكلمت معه لكنت قد أُعجبت به وأحببته أكثر مني .
قال الأب :ـ لورا لقد شوقتني من هو؟
استجمعت لورا شجاعتها وقالت:ـ أنه سمو الأمير مارك أبن الملك لويس يا أبي.
صرخت والدة :ـ يا ألهي مستحيل!!!!
قال الأب بغضب:ـ مارك أبن الملك لويس عدوي اللدود !! هل جُننتي يا فتاه كيف تجرئين وتحاولين الارتباط بإنسان مثل هذا هل نسيتي أخوك الذي قتل على يدهم وعمك وأقاربك كل هؤلاء لم ت.. كلمة ممنوعة .... كلمة ممنوعة .... كلمة ممنوعة ..ين إليهم أهميه لم يكونوا ذوي قيمه عندكِ أنت حمقاء وتستحقين..........
قاطعت لورا والدها وقالت :ـ نعم أنا أتذكرهم ولكن صدقني يا أبي لم أكن أتخيل بأن حياة كل هؤلاء الذي ذكرتهم أرخص من الأرض الذي تتنازع عليها منذ عشرات السنين فما قيمه الأرض التي نملكها ونحن كل يوم نخسر إنسان عزيز علينا نعيش بعده بألم وحرقه متأسفين على وفراقه الى الأبد...... أبي ليس نحن فقط من خسرنا أبناؤنا ورجالنا هم أيضا خسروا الكثير من رجالهم ..... ما الذي جنيناه من كل تلك الحروب سوى الويلات والنكبات؟........أبي أرجوك دعنا نبدأ بداية جديدة ونجعل من ارتباطي بابنهم بداية حياه جديدة خاليه من الحروب ومأساة الحروب تحيى بالسلام والمحبة..............
قاطع الأب لورا بغضب :ـ أخرسي أيتها الساذجة أنا لا أخذ أوامري منك أو من غيرك ....الملك ريتشارد لن يستسلم هل فهمتي ........ لن يستسلم ........ وإياك أن تلتقي بذلك الفتى وألا قتلته وقتلتك أنت خائنه لأبيك لا تستحقي أن تكوني أبنتي أبدا.......... أبداً
فقالت لورا وهي تزرف الدموع :ـ أريد أن أعلمك بشيء أن مارك الذي ترفضه لم يقبل يوما بالحروب التي بيننا والدليل على ذلك هو أنه لم يشارك بأي حرب حصلت بيننا وبينهم مما أدى الى استياء والده منه .
لم يبالي الملك ريتشارد بكلام ابنته وغادر تاركاً ابنته تبكي.
أما مارك فهو بدوره ذهب الى أبيه الملك لويس وجلس معه ومع والدته وقال:ـ أبي أمير أنا ألان قررت أن أحقق أمنية أمي التي طالما تمنتها ....... وهي زواجي .
فرح الأبوين في بادئ الأمر وطلبوا منه أن يعلمون من هي البنت الذي قرر الزواج بها.
تنهد مارك وقال:ـ إنها أمراه أحببتها بعمق ومن كل قلبي ولن أتنازل عنها مهما حصل .
قال الأبوين :ـ لكن من هي؟
قال مارك :ـ أنها لورا ..............الأميرة لورا بنت الملك ريتشارد .
صرخ الأب :ـ ماذا؟! هل جننت ..........
قاطعه مارك وقال :ـ نعم جننت ...سأتزوجها ولن أتزوج سواها ......أحبها بكل ما أملك من قوة ولن أتنازل عنها مهما حصل.
قال الأب بغضب :ـ أنهم أعداؤنا لقد قتلوا ابن أخيك وأولاد عمك وأقاربك .
قال مارك :ـ ولما لا نجعل من زواجي بها بداية للصلح والعيش بسلام؟ ما العيب من ذلك؟
قال الأب بغضب :ـ مستحيل بل من سابع المستحيلات .......لن أتصالح مع أعدائي أبدا.
قال مارك بإصرار :ـ وأنا أيضا من سابع المستحيلات تركها ....... سأتزوجها مهما حصل.
قال الأب غاضباً :ـ سأقتلك لو فعلتها أُقسم .... سأقتلك .
خرج مارك من القصر وانطلق ممتطي حصانه ، ذهب الى مكانه الذي يصطاد فيه وضل جالسا هناك ينتظر قدوم لورا ليعرف منها ما حصل .
أما لورا فقد انتظرت حلول الظلام لكي تتمكن من أن تذهب الى مارك لان والدها منعها من الخروج.
وعندما حل الظلام تسللت لورا من القصر وذهبت الى مارك ،وقصت على مارك ما حصل وهو أيضا أخبرها بما حصل مع والديه .
قالت لورا بحيرة :ـ والآن ماذا سنفعل؟
قال مارك بإصرار وحزم:ـ سنتزوج رغما عنهم .......هم الذين وضعونا بهكذا موقف ......... فلنضعهم أمام الأمر الواقع ونهرب ونتزوج .
قالت لورا بخوف:ـ ولكن أخشى أن يقتلونا؟!
قال مارك بغضب:ـ هل لديكِ خيار آخر؟؟؟........ أمامكِ خيارين أما أن تختارين أهلك وتخضعين لأمرهم .......أو تختاريني أنا .... ويجب أن تقرري فورا.......هيا.
قالت لورا دون تردد:ـ بالطبع أختارك أنت .
شعر مارك براحه من جوابها ، فقررا الهروب سويا الى مكان آخر لا يعرفه أي أحد من أهليهما.
هربا سويا في مكان آمن بعيدا عن الحقد والعداوة وتزوجا وأنجبت لورا طفل وكان ولد وقررت هي و مارك أن يسموه (أنطونيو) .
لكن الملك ريتشارد والملك لويس لم يسكتا فمنذ هروب مارك و لورا وهما يبحثان عنهما محاولين قتلهما ومرت سنه وهم يبحثون عنهم .
والمفاجأة لا يعلم الملكان الواحد بالأخر بأنهما يبحثان معا فكل واحد يبحث عن ابنه على حده .
وصدفه وعندما كان لورا ومارك وابنيهما يلعبون معا ركض أبنهما أنطونيو نحو الأشجار داخل الغابة وركضا مارك و لورا خلفه خوفا عليه من أن يتوه فتعثر انطونيو ووقع أمام رجل يركب فرس وحينما جاء مارك وأمسك بابنه وتبعته لورا وجدت أن الرجل الذي يركب الفرس هو والدها الملك ريتشارد .... فرفع أبوها السيف بوجهها محاولا قتلها .... وفي هذه الإثناء ركض انطونيو نحو والدته وعانقها وهو يقول ماما.... ماما.
تلألأت عينا الملك ريتشارد وهو رافع سيفه وقال :ـ هل هذا أبنك ؟
فقالت وهي تبكي :ـ نعم يا أبي .......انه أبني انطونيو...أرجوك سامحني من اجل حفيدك.
فانزل الملك ريتشارد سيفه،وفي هذه الإثناء جاء الملك لويس وقد رأى الموقف وقال لأبنه مارك:ـ ها قد وجدتك يا مارك وألان سأقتلك لكي أشفي غليلي منك.
فقال مارك :ـ أنضر يا أبي أنه أنطونيو حفيدك ....... أنه ثمرة حبنا وهو ألان يربط المملكتين معا مملكه الملك لويس ومملكه الملك ريتشارد أنضر يا أبي إليه أنه حفيدك .
اقترب الملك لويس من مارك وقبل أن يتكلم ركض أليه انطونيو واقترب منه وهو يضحك ببراءة دون أن يعلم ما يحدث ،رق قلب الملك لويس ورمى سيفه وعانق الولد .
أما الملك ريتشارد فقد أخذ ينضر الى انطونيو وكذلك انطونيو ينضر له فقال له ريتشارد :ـ تعال بني تعال الى أحضان جدك .
فقبل الملك ريتشارد الطفل وعانقه بحرارة ،، وكان الطفل انطونيو السبب الذي جعل جبل العداوة والضغينة تزول بين المملكتين فقد تصالح الملكان وسامحا لورا ومارك وقد أصبح حب لورا ومارك حبا أسطوريا تتوارثه الأجيال فقد تحدى هذا الحب المستحيل وغير الواقع المرير الى حياه مكنه يعيشوها بسلام بعيدا عن الألم والعذاب.



نهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاية القصــــــــــــــــــــــــــــــــة .

أتمنى أن تكون القصة قد أعجبتكم ونالت استحسانكم وأتمنى أن تكون قد حضيت باهتمامهم فأرجو منكم التشجيع لكي استطيع بفضلكم تقديم المزيد من القصص الممتعة.


شكـــرا وتقدير خـــــاص ::::::

شكـــرأ لورده الحــــب وعراقييه شموخي مثل الجبــال وكــــل من ساعـــدني في اتمــــام وتكمله هذه القصــــه.







ولنـــــا عوده بقصـــــه جــــديــــده


تقبلـــــوني صديق لكم دومـــا وليس يومـــــا

(*_*) وجـــــه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاميــــره لورا (الجزء السادس والاخير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الاميــــره لورا (الجزء الخامس)
» الاميــــره لورا (الجزء الثاني)
» الأميـــــــره لورا (الجزء الرابع)
» الأميـــــــره لورا (الجزء الثالث)
» الاميـــــره لورا (الجـــزء الاول)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات حسام الرسام :: الـمـنـتـديـات الـعـامـه :: منتدى القصص والروايات-
انتقل الى: